بقلم/ابراهيم عماره
(وعد لم يكتب)
.بحنين الى الماضى اشتاق
برائة طفل كان قديما
امتلكه
ويمر العمر من بين الخيال
ولم افق من غفلت الزمن
وتناسيت بانى على ذمة وعد
كان منذ ربيع العمر
فبحثت بين الصفحات على سطرً
اكتتبه عليه
ولكن بعد غفلة الزمن
حتى انصاف السطور امتلئت
ولم يعد بهامش صفحاتى فراغ
لاملأ به الوعد
فرحلت عن انظارهم
وتركت بأرشيف الكلمات
.وعد لم يكتب
وسأظل راحل حتى اجد بياض الصفحات
لاكمل وعدى
فصبرا
فانا عائد قد ترحل روحى
قبل عودتى ولكنى ساترك
مايكمل وعدى
ف ألان تخرج منى الكلمات
وسط بحر من الدموع
فكل الابواب اغلقت
حتى بصيص
الامل بداخلى قد مات
فالامس رحل ومازلت بشهقات الالم
احتضر
وغدا .......
قد اكون اخطأت يوما
ولكنى اكتفيت امتلئت مساحتى الفارغه
بالالم
ولم يعد شئ حتى لانفاسى
.لا اعلم كيف تخرج من الكلمات
ولكن بكل حرف
ضلع بصدر يتالم فبكل حرف اشعر
باخر انفاسى.
توقف القلم على ادنى السطور
يشكو نزيف احباره بانه لم يعد يصلح
للاكتتاب.
برائة طفل كان قديما
امتلكه
ويمر العمر من بين الخيال
ولم افق من غفلت الزمن
وتناسيت بانى على ذمة وعد
كان منذ ربيع العمر
فبحثت بين الصفحات على سطرً
اكتتبه عليه
ولكن بعد غفلة الزمن
حتى انصاف السطور امتلئت
ولم يعد بهامش صفحاتى فراغ
لاملأ به الوعد
فرحلت عن انظارهم
وتركت بأرشيف الكلمات
.وعد لم يكتب
وسأظل راحل حتى اجد بياض الصفحات
لاكمل وعدى
فصبرا
فانا عائد قد ترحل روحى
قبل عودتى ولكنى ساترك
مايكمل وعدى
ف ألان تخرج منى الكلمات
وسط بحر من الدموع
فكل الابواب اغلقت
حتى بصيص
الامل بداخلى قد مات
فالامس رحل ومازلت بشهقات الالم
احتضر
وغدا .......
قد اكون اخطأت يوما
ولكنى اكتفيت امتلئت مساحتى الفارغه
بالالم
ولم يعد شئ حتى لانفاسى
.لا اعلم كيف تخرج من الكلمات
ولكن بكل حرف
ضلع بصدر يتالم فبكل حرف اشعر
باخر انفاسى.
توقف القلم على ادنى السطور
يشكو نزيف احباره بانه لم يعد يصلح
للاكتتاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.