الأحد، 25 فبراير 2018

.... آه...يالوعتي منك...وسهادي. بقلم حازم حازم

.... آه...يالوعتي منك...وسهادي.
آه منك لوعتي وسهادي .
يامن عشقتك بأنفسي .
ووضعتك وردة بين أذرعي.
وأخذتك عمرا زاهيا لي.
وحياة كانت فيها أللحظة كألشهد.
وألعشق ملتهبا بطيب ألوجدي.
آه ماأقساك ...في لحظة تركتني وفتني 
وجرحت أبتسامتي وانزفت دمعتي .
أنت ترهقني ... تجرحني.
تكابدني تلوعني - تريدني أن.
أكون لعبة في يديك.
كيف ومتى تشاء وتدمرني .
ألى أشﻻء وﻻ ﻻتخشى ذنبك وﻻهجرك.ﻻ..ﻻ.
أنه يريد أن يقتل في براءتي ﻻ..ﻻ.
أنه..انه قاتلي أﻻكبر.
آه منك كم أنت قاسي 
ألدنيا جميلة كانت معاك ...معاك.
ترقص وتغني .
ولها معاك لون وأماني وطعم ثان.
وليه...ليه تركتني ﻷحزاني.
وانا كنت لك وردة حلوة في جنينة قلبك . 
لقد أذبلتني .
وشمعة تنير دربك.
كم أحرقتني ...ولوعتني.
لم تراعيها ...وﻻخليت عينيك منها.
حرام حرام عليك وأنا أللي كنت كلي أليك.
وملك أيديك.
حلفت ماأرجعلك ثان.ﻻ.ﻻ.ﻻ حرام.
يامن أدميت قلبي وأبكيتتي.
وتركتني لوحدتي ﻷشجاني .
وبعدك أضناني.
ﻻ..ﻻ.ﻻ لن أعود الى برك أبدا .
مهما ترجيت وتترجاني .
حازم حازم
العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.