آخر أخبارك...
حين كنت أتحرّى آخر أخبارك ...
و أسألهم كيف حالها من بعدي....
كانوا يخبروني ..
أنك ما زلت تبحثين بين كل الوجوه عني
و ما زال نبضك يهتف باسمي...
كانوا يحدّثوني ..
أنك حاولت مرارا اقتلاعي من جذوري
وقاومت ليالي حنينك طيفي...
و في كل مرة تفشل محاولاتك...
كانوا يرشدوني..
أنك تحبينني ...
و تكابرين و مازلت تعشقين رسمي...
و لكن بيني و بينك يقف الكبرياء حاجزا !
احمد بيطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.