الجمعة، 9 مارس 2018

أﻻهداء لﻷخ وألمربي ألفاضل خالد العادلي.حازم حازم

أﻻهداء لﻷخ وألمربي ألفاضل خالد العادلي.
.... ألمتمردة .
تلك ألتي أهواها
أخشى ع قلبي
من هواها.
أنها قطعة من عواطف
متأججة لكنها
متقلبة .
تبتسم لي بلحظة
وتجافيني لساعات
وﻻتود لقائي ﻷيام
آخرى.
لكنها ومن غير ميعاد
تأتيتي لبرهة وتهديني.
وردة وضحكة
وقبلة.
....
أيا قلبي ماذنبك
ماذنبي أنها مستبدة.
ماحيلتي معاها
أنها ﻻتتردد لحظة
في هواها
لكنها تحب جفاها.
وينظر لي فؤادها
بقساوة
عند لقاها.
أنه ﻻيود أن أراها.
فأني أخشاها.
.....
أنا ألذي كنت سيدا
ع نفسي وألنساء.
وألكل يرغب بشم
عطوري.
ويود أﻷخذ بيدي
ساعات.
وينظر لي وصباي
بأعجاب وكأنني
كنت آية من
ألشفاء.
......
آه مالذي جرى
وأمسيت دون ضحكة
ع شفتاي ويعتريني
ألحزن وألبكاء.
آه يامسكين يا قلبي
آه...آه من هذا
ألجفاء.
أن من عشقها
قلبي متجبرة
وتعتبر غرامي
لها رياء...في رياء.
أنها ﻻتهوى أﻻ نفسها.
آه أﻻ نفسها .
......
سأشكيها لقلبي
ألطيب وأقول لها
سأمتك وحانت لحظة
ألوداع.
فأنا لست سلعة
تشرى وتباع.
أنا أﻻنسان لي لب
يعشق ألعشق ويحب
ألحياة...آه...ألحياة.
ويسهر ليله ويغني
آهاته لمن يهوى
وﻻيبخس بدمعاته
لعشقه...عند ساعات
ألوداد ...آه ألوداد.
فأذهبي في سبيلك.
فﻻعودة من لقاء
فﻻ عودة من لقاء
ولنبقى غرباء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.