،وقفه مع الذات،
كأنه ينتظر زمنا تولاه الله في رحمته ،من شدة حبه لمن كانوا كل شئ في حياة لا ينقصها إلا التوقف لفترة اطول مما كانت عليه حين رحيلها ،لم يكن يخطر في باله إن
الزمن مسافر باتجاه الشمس لن يعود الى الوراء،وانه ومع من يحب ركاب في قطار الزمن،في كل محطة تسقط حقيبه من النافذه فيلحق بها صاحبها ،وهي تحمل في داخلها كل ما كان يملك من حب وشقاء وعمل صالح وما يعادلها مما أغضب الله ،
أقتنع اخيرا أن خلجات قلبه ،ما هي الا صراخ،يتسم بالحب لماض جميل ،لكنه لن يعود.،ضحك من شدة وجعه ،فتبسمت له الايام،
كأنه ينتظر زمنا تولاه الله في رحمته ،من شدة حبه لمن كانوا كل شئ في حياة لا ينقصها إلا التوقف لفترة اطول مما كانت عليه حين رحيلها ،لم يكن يخطر في باله إن
الزمن مسافر باتجاه الشمس لن يعود الى الوراء،وانه ومع من يحب ركاب في قطار الزمن،في كل محطة تسقط حقيبه من النافذه فيلحق بها صاحبها ،وهي تحمل في داخلها كل ما كان يملك من حب وشقاء وعمل صالح وما يعادلها مما أغضب الله ،
أقتنع اخيرا أن خلجات قلبه ،ما هي الا صراخ،يتسم بالحب لماض جميل ،لكنه لن يعود.،ضحك من شدة وجعه ،فتبسمت له الايام،
،طلال الدالي،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.