المدينة حافية من لقائنا وحديثنا ... والقهوة التي طالما امتصت رحيق سعادتنا صارت طاعنة في المرارة .. والطريق مسنّ يتلمّس بقايا خطواتنا ويلتمس ذاكرة أصواتنا ليدرك موعدنا الأخير قبل اختناق آخر شعاع لحلمنا .... د . زهيرة بن عيشاوية Zouhaira Ben Aichaouia
المدينة حافية من لقائنا وحديثنا ... والقهوة التي طالما امتصت رحيق سعادتنا صارت طاعنة في المرارة .. والطريق مسنّ يتلمّس بقايا خطواتنا ويلتمس ذاكرة أصواتنا ليدرك موعدنا الأخير قبل اختناق آخر شعاع لحلمنا ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.