عـشـــــق
لـم بـالـعـشـق تـنـــكـئـيـن جـــراحـي
اشـــوق اتــاك الـي سـمـاع نــواحـي
الـسـهـد اجـهـدنـي ولـيــلـي بـنـيـران
الـجــوي مـفـعـم حـتـــي صـبـــاحـي
حـبـيـبـتـي والـروح مـلــك يـمـيـنـهـا
وقــلــبــــى لـعـشـــقــهـا مـســـتـبـاح
..بقلمى..محمودعبد الحميد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.